نداء لجميع الصحفيين والناشطين للتضامن مع مدير موقع صحافتك

السبت 14 سبتمبر-أيلول 2019 الساعة 03 مساءً / وفاق برس/المدى
عدد القراءات 1922
وجه طاقم محرك البحث الإخباري "صحافتك" نداءً إلى جميع الفئات والشرائح المختلفة من صحفيين ومثقفين وناشطين وحقوقيين وقانونيين وسياسيين ودبلوماسيين ومتابعين ونقابات واتحادات معنية بالحقوق والحريات والنشر للتضامن مع قضية مدير محرك البحث الإخباري "صحافتك" الصحفي أحمد أحمد الأسدي ولادانة الأحكام القادرة ضدة.
حيث أصدرت نيابة الصحافة والمطبوعات يوم الاثنبن الماضي أحكاماً عقابية ضده منها حبسة سنة مع النفاذ وتغريمة نصف مليون واغلاق المحرك لقاء ما نشرته مواقع أخبارية ليس لها علاقة بالمحرك ومديره الأسدي غير أنها مستضافة في المحرك.
وجاءت هذه الأحكام التي وصفها قانونيين وحقوقيين بالاستهداف المتعمد والانتقامي ضد صاحب محرك صحافتك واستثناء المواقع الناشرة وبقية المحركات التي نقلت مانشرته تلك المواقع ذاتها، جاءت وفقاً لإدعاءات وصفت بالمكشوفة والكيدية من قبل المدعي.
ونشر طاقم محرك صحافتك بياناً تضامنياً شاملاً من قبل مختلف هذه الفئات.
ودعا الجميع إلى تعزيز تضامنهم وادانة هذه الأحكام التي قال البيان أنها غير مسبوقة في تاريخ وحاضر الصحافة اليمنية.
ونشر البيان بعض أسماء المتضامنين حتى الآن، اضافة استمرار تسجيل اسماء المتضامنين.
وفيما يلي نص النداء الذي من قبل طاقم محرك البحث الإخباري "صحافتك" :
إلى زملاء الحرف والكلمة الصادقة في الصحافة..!
إلى ذوي القانون والحقوق النزهاء..!
إلى أهل الشعر والأدب..!
إلى المدافعين عن الحقوق والحريات..!
إلى عشاق المتابعة والإطلاع..!
إلى من يؤمن بحق الرأي والحرية والنشر..!
إلى أنصار القضايا الوطنية والإنسانية والحقوقية والقانونية والدينية والمظلوميات عامة..!
إلى أنصار القضاء والقانون والمدافعين عن استقلالهما والمحافظين على نزاهتمها..!
إلى من لم يذكرون في هذا النداء كلاً باسمه وصفته وانتماءه..!
هل عدم التمييز بين الناشر في موقع إخباري ما ومحرك البحث الإخباري كناقل وقارئ إخباري كارثة قضائية.?
إن تضامنكم هنا ولهذه القضية التي لم يسبق لها مثيل في تاريخ الصحافة اليمنية نصرةً للحقوق والقضايا الوطنية والحريات، وكشفاً لحقيقة وأهداف العقوبات الصادرة ومن يقف وراءها!!
إقرأوا البيان التالي وسجلوا مواقفكم التضامنية بكلمة أو بكتابة اسمك لإضافته ضمن المتضامنين أدناه:
بيان شامل مشترك ومختلط من قبل بعض المثقفين والصحفيين والإعلاميين والحقوقيين والقانونيين والسياسيين والدبلوماسيين والناشطين والمتابعين اليمنيين وغير اليمنيين بخصوص التضامن مع الصحفي أحمد أحمد الأسدي مدير محرك البحث الإخباري "صحافتك" ضد الأحكام الجائرة من قبل نيابة الصحافة والمطبوعات اليمنية بالعاصمة صنعاء التي تعمدت إستهدافه وتجاهلت المواقع الناشرة ومحركات البحث الإخبارية الناقلة الأخرى.
حيث قضت الأحكام التي وصفت بالإيتهداف الشخصي المتعمد والإنتقامي بحبس مدير محرك البحث الإخباري "صحافتك" الذي يؤدي وظيفة قارئ إخباري وليس ناشر وذلك لمدة عام نفاذاً، وتغريمه نصف مليون ريال وإيقاف المحرك "صحافتك" التابع له.
وأدان المتضامنين جميعاً هذه الأحكام التي وصفها حقوقيين بالإستهداف المتعمد والإنتقامي لصالح الطرف المدعي كيدياً رغم ارتباطه بتجار وأدوات العدوان.
مؤكدين: بدليل أن هذه الأحكام لم تميز بين وظيفة محرك البحث الإخباري كقارئ وناقل ومستضيف للمواقع الإخبارية فيه وبين المواقع الناشرة ذاتها.
وجاء المتضامنين في بيانهم المشترك كالتالي:
ندين وبشدة الحكم القضائي الذي صدر عن محكمة الصحافة والمطبوعات يوم الإثنين في أمانة العاصمة صنعاء والذي أوقع ثلاث عقوبات متتابعة ضد الصحفي أحمد أحمد الأسدي.
حيث تضمنت العقوبات إيقاف محرك البحث التابع له والذي يحمل إسم "صحافتك" الأخباري على خلفية نشر مادة خبرية نُشرت في مواقع أخرى وليس لها علاقة بمحرك البحث "صحافتك" أو بمديره مثلها مثل بقية المواقع الأخرى مستضافة في المحرك وفي بقية المحركات، وبإعتبار الأستاذ المستشار أحمد أحمد الأسدي يمتلك ويدير محرك البحث صحافتك يجمع جميع المواقع وظهورها من نافذه واحدة كخدمة للقارئ والباحث واسمها "صحافتك".
وعليه فإن البعض قد وجد أن فيما نشر في المواقع الأخرى والتي نُشرت أو ظهرت في محرك بحث صحافتك الإخباري ومصدر نشرها مواقع مستضافة فيه كناشر ثاني، وسارعت نيابة الصحافة والمطبوعات بإصدار أحكام عقابية ضدة معتبرة ما نشرته تلك المواقع أو ما ظهر عبر محرك "صحافتك" ضد أحد التجار إساءة، بعد رفع قضية ضد الصحفي أحمد الأسدي الأمر الذي أستندت عليه محكمة الصحافة والمطبوعات في إيقاف محرك البحث "صحافتك" وتغريم الصحفي أحمد الأسدي مبلغ نصف مليون ريال غرامة أتعاب لصالح المدعي ضد الصحفي أحمد أحمد الأسيدي.
وتضمنت العقوبات كذلك الحكم بالحبس لمدة عام مع النفاذ ضد الصحفي أحمد أحمد الأسدي مالك محرك بحث "صحافتك" الأخباري.
وعلى هذا وتجنباً لأي أمر قبل إتخاذه بالتنسيق والتعاون مع مختلف الفئات والمنظمات المختلفة، نعبر عن تضامننا ووقوفنا الكامل والصادق مع الصحفي أحمد أحمد الأسدي وقضيته التي لم يسبق لها مثيل في تاريخ الصحافة اليمنية، وندعو إلى إلغاء الحكم الصادر ضده، وتقديم إعتبار لما حصل له، لأن طبيعة محرك البحث أنه يساعد الباحث في تسهيل تقديم أفضل الطرق للوصول إلى المعلومة من مصادر متعددة.
كما أن صاحب محرك البحث ليس مسئولاً عن صحة المعلومة لأنه ناقل وتقع مسئولية صحة المعلومة من عدمها على مصادرها.
كما نطالب المنظمات المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان وكذا نقابة الصحفيين واتحاد الصحفيين العرب وكل المنظمات العاملة في مجال الدفاع عن الصحفيين في العالم إلى التضامن العاجل مع الصحفي أحمد أحمد الأسدي ضد هذا الحكم الظالم الواقع عليه والذي تعمد استهدافه..
وندعو الجميع ومنهم المتابعين إلى الوقوف صفاً واحداً ضد الأحكام الجائرة التي تستهدف الصحفيين في شمال الوطن وجنوبه.
مواضيع مرتبطة
الحملي يؤكد الحرص على تطوير خدمات شركة يمن موبايل وفق أحدث التقنيات
رئيس الوزراء يدشن خدمة ريال موبايل بالتزامن مع الذكرى ال(15) لتأسيس يمن موبايل
أنصار الله:وقف الحرب والحصار هما خيارا العدو الوحيدان
شركة النفط تصدر اعلانا مهما
الحكومة اليمنية تتمسك بضرورة دمج قوات المجلس الانتقالي
استمرار الابداع في مستشفى المتوكل
وصول هجمات الحوثيين الى أرامكو
حزب الخضر الالماني يتبنى حملة برلمانية ضد السعودية والإمارات
طرفي الحرب يستأنفون جلسات تنفيذ اتفاق السويد على متن سفينة بالمياه الدولية
قائمة سرية بأسماء يرجح مسؤوليتهم عن الجرائم في اليمن
جميع الحقوق محفوظة © 2012-2024 وفاق برس
برنامج أدرلي الإصدار 7.2، أحد برمجيات منظومة رواسي لتقنية المعلومات والإعلام - خبراء البرمجيات الذكية